الوقوفُ إلى جانبِ العائلاتِ المسيحيّةِ لتَبقى موحَّدة وشاهدَةً لحضورِ المسيحِ في محيطِها، مُلتزِمِين بالكتابِ المقدّسِ دستورًا وبتعليمِ الكنيسةِ منهجَ حياة. ومواظبين على تلاوة المَسبحة الورديّة، تكريمًا لأمِّنا وسيّدتِنا مريم العذراء، مستلهِمِينَ الرّوحَ القدسَ برعاية الرّهبانيّة اللبنانيّة المارونيّة.
إنشاءُ مقامٍ للصّلاةِ يَضُمّ: مُجَسَّمَ المسبحةِ الورديّةِ الممتَدَّة بحبّاتِها الـ٥٩ عَلَى مسافَة ٦٥٠ متر، وصَلِيبَهَا الذي يعلُوهُ تمثالُ المسيحِ القائمِ من الموت (ساحة وصليب القيامة)، وكنيسَةٌ للعبادَة ودارٌ لاستقبالِ المؤمنينَ.
دير ودار سيّدة الورديّة (المسبحة) – دير الأحمر